A Review Of التشوهات المعرفية
في هذا المقال سنساعدك على التعرف على التشوهات المعرفية.
أولاً: تحديد الخبرة أو الموقف الضاغط المرتبط بالحالة النفسية.
كما تعزز أنماط التفكير السلبية المشاعر والأفكار السلبية.
تم تضمين الإدلاء بعبارات “يجب” أو “ينبغي” بواسطة ألبرت ايليس في مؤلفه العلاج السلوكي الانفعالي العقلاني.
حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.
وتكون الحقائق التي يمتلكها الشخص عن محيطه صحيحة، لكنه ينظر الى آراء الآخرين ووجهات نظرهم بشكل خاطئ.
يشبه التصفية الذهنية لكن هنا الأمر أسوأ بكثير؛ إذ يتجاهل الشخص الجوانب الإيجابية تماماً ويخصمها من أي أمر اعتقاداً منه بعدم أهميتها إطلاقاً.
إذا وجدت نفسك واقعا تحت تأثير هذه الفكره فأسأل نفسك ما هو الدليل على ذلك؟
التشوهات المعرفية، والمعروفة أيضًا باسم تفكير الأخطاء أو أنماط التفكير غير العقلاني، هي تحيزات معرفية شائعة ومعتقدات غير عقلانية يمكن أن تؤثر سلبًا على عواطفنا وسلوكياتنا وسلامتنا العقلية بشكل عام. غالبًا ما تؤدي هذه التشوهات إلى تفسيرات غير دقيقة وسلبية للواقع، مما يساهم في التوتر والقلق نور والأنماط السلوكية غير الصحية.
التفكير في كل شيء أو لا شيء: هذا التشويه، المعروف أيضا باسم الأبيض والأسود تفكير، يتضمن رؤية المواقف من منظور متطرف، كل شيء أو لا شيء، دون التعرف على الأرضية الوسطى أو الفروق الدقيقة.
بالإضافة إلى ذلك ، غالبًا ما يؤمن الناس بهم بيقين تام ، مما يسبب لهم عدم الراحة. السر يكمن في إيلاء اهتمام وثيق لما تفكر فيه.
في هذا المثال، نلاحظ أن السيدة الرشيقة تعتقد أنها غير مناسبة إذا لم تصل إلى الكمال الجسدي. وهذا يعتبر تشويها معرفيا.
فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.
الوعي ما نور وراء المعرفي باستراتيجيّات القراءة لدى متعلّمي اللغة العربيّة الناطقين بغيرها