إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.
اقضِ بعض الوقت مع الأصدقاء والعائلة لمقاومة مشاعر الوحدة، تحدث مع صديق أو قريب وشارك في أنشطة مناسبة لفصل الشتاء.
ضوء النهار: إن قضاء الوقت في الهواء الطلق بانتظام، خاصة في وضح النهار، يعمل على تحسين الحالة المزاجية، نظرا لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة.
التغيرات في الساعة البيولوجية: يؤدي قصر النهار إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على المزاج والنوم.
الإفراط في تناول الطعام، خاصة مع الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والحلويات.
الأشخاص الذين يعيشون في المناطق البعيدة عن خط الاستواء.
على سبيل المثال، يمكن أن يحفز فصلا الربيع والصيف ظهور أعراض الهوس أو شكل أقل حدة من الهوس (يسمى الهوس الخفيف) والقلق والهياج وسهولة الاستثارة. وقد يعاني هؤلاء الأشخاص أيضًا من الاكتئاب خلال أشهر الخريف والشتاء.
البقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة: الدعم الاجتماعي مهم جدًا للتغلب على الاكتئاب.
الرياضة: تقلل الرياضة من الشعور بالتوتر، وفي الوقت نفسه تعزز إطلاق هرمونات السعادة.
كشف التحليل أن النساء عانين من اختلافات موسمية في أعراض الاكتئاب والتعب والتوتر، لكن هذه الاختلافات الموسمية لم توجد لدى الرجال.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
مضادات الاكتئاب العلاج الأكثر شيوعًا للأشخاص المصابين بالاضطراب العاطفي الموسمي، ويمكن أن في تنظيم توازن السيروتونين والمواد الكيميائية الأخرى في الدماغ.
وقد يحدث ذلك أيضاً لأنَّ الجسم في الشتاء ينتج كمية أقل من نور هرمونات الميلاتونين والسيروتونين، التي تؤثر في النوم والمزاج.
الخروج أكثر في الصباح، وتواجد في الأماكن مفتوحة أو التي تدخلها أشعة الشمس.